كل الوطن أو الشهادة، وبالبندقية ننال الحرية

أعلام الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية، في لحظة إعداد دقيقة بألأراضي المحتلة، يسهر عليها الوطنيون الأحرار، قبل إستخدامها، في المعركة الوطنية، التي يخوضها الشعب الصحراوي ،دفاعا عن الحرية ، والكرامة،لحظات تختزل بكل قوة، إصرار الشعب الصحراوي البطل، وقدرته على الإبداع، في وسائل الحرب الشعبية، الطويلة المدى، ولكل مرحلة تاريخية جيلها وأداءها السياسي، بالأمس ملاحم عسكرية، رائعة، قضي فيها على فيالق مخزنية بالكامل، من قبيل الزلاقة، وأحد،... واليوم أبناء الوطن ، يغرسون الأعلام الوطنية بعمق في الجزء المحتل من الوطن،، بروح وطنية عالية، وبوعي عميق، يستجيب لمتطلبات المرحلة الحالية، التي تمهد، من خلال تحقيق أهدافها للخيارات المقبلة، شعبنا في الأراضي المحتلة يؤكد، بانه قادر على رفع الإستحقاقات المقبلة، إن من يواجه اليوم بصدر عاري إلا من الإيمان جحافل المخزن المغربي، لن تعوزه الجرأة والشجاعة غدا، لإمتشاق البندقية، لكن لنتمهل حتى تنضج الشروط الموضوعية، إن الوقت أصبح عملة صحراوية رابحة،، وكل ما تأخرنا قليلا إلا واستطعنا ضمان النفس الوطني الطويل لمعاركنا المستقبلية ودمج أكبر عدد في معارك الحسم المقبلة وكل الوطن أو الشهادة.،
0 Comments:
Enregistrer un commentaire
<< Home