جلادوا الماخور المخزني ينكلون بأهالينا في مدينة العيون المحتلة
في ظل الضربات الموجعة التي تلقتها الآلة الدبلوماسية المخزنية المتآكلة في المحافل الدولية، وعلى إثر التقرير الأممي للمفوضية السامية لحقوق الإنسان الذي قضى على ماتبقى من رعونة مملكة أصبحت تفتقد إلى مبرر وجودها. لم يجد الماخور الملكي أمامه إلا تقليدا مارسته الزبانية العلوية طيلة وجودها الغير مبرر. وضمن هذا المنحى قامت قوات القمع الملكي يوم الخميس12/10/2006 بإعتقال أكثر من ثلاثين مواطنا صحراويا ،تم تعريضهم لكافة أصناف التعذيب ، في المراكز البولسية المخزنية، قبل أن يتم رميهم في نواحي مدينة العيون، فجر يوم الجمعة، في وضعية أقل مايقال عنها أنها مخجلة ومذلة للإنسانية. وفي نفس المنحى ألإجرامي للماخور الملكي قامت قوات القمع المغربي بتعذيب المواطنة اميدان الرباب وتعريضها لكافة أصناف التنكيل قبل ألإفراج عنها. .كل جرائمكم لن تزيدنا إلا كراهية لكم وتصميما على إنتزاع النصر واستقلال الصحراء الغربية.عهدنا للشهيد الوالي وأجسادنا لمحمد السافل وزبانيته فلينهش فيها كما يريد.
وفي ظل الإستعداد لشن حرب إبادة ضد الشعب الصحراوي قام نظام الماخور المخزني بإدخال كمية كبيرة من المعدات العسكرية ،إلى مدينة العيون والزاك‘ولإخفائها عمد الى قطع التيار الكهربائي في المدينتين.
وفي ظل الإستعداد لشن حرب إبادة ضد الشعب الصحراوي قام نظام الماخور المخزني بإدخال كمية كبيرة من المعدات العسكرية ،إلى مدينة العيون والزاك‘ولإخفائها عمد الى قطع التيار الكهربائي في المدينتين.
0 Comments:
Enregistrer un commentaire
<< Home